في أحد أيام السبت، استيقظ آدم مبكرًا وسمع أصواتًا خافتة من المطبخ. تسلّل بهدوء ليرى ما يحدث، فوجد أخته ليلى تحضّر الفطور وحدها! قال بدهشة: “لماذا لم توقظيني؟ كنت سأساعدك!” ابتسمت ليلى وقالت: “أردتُ أن أفاجئكما أنتَ وأمي!”
مدّ آدم يده وقال: “المفاجآت أحلى لما نعملها معًا!” بدأ الاثنان بتحميص الخبز وتقطيع الفواكه، ثم رتّبا الطاولة بعناية. عندما دخلت الأم ورأت الفطور الجميل، ابتسمت قائلة: “أنتم أحلى مفاجأة في هذا الصباح!”
ضحك آدم وقال: “التعاون يجعل كل شيء ألذ!”
📘 بطاقة الأسئلة التفاعلية:
السؤال | الخيارات | الإجابة الصحيحة | التفسير |
---|---|---|---|
ماذا سمع آدم عندما استيقظ؟ | صوت التلفاز، أصواتًا من المطبخ، صوت المطر، صوت الهاتف | أصواتًا من المطبخ | عندما استيقظ آدم مبكرًا، سمع أصواتًا خافتة قادمة من المطبخ. |
ماذا كانت ليلى تفعل في المطبخ؟ | تنظف الأطباق، تحضّر الفطور، تبحث عن شيء، تطبخ الغداء | تحضّر الفطور | ليلى كانت تحضّر الفطور وحدها لتفاجئ آدم وأمها. |
لماذا لم توقظ ليلى آدم؟ | لأنها غاضبة منه، لأنها أرادت مفاجأته، لأنها لم تره، لأنها كانت مشغولة | لأنها أرادت مفاجأته | ليلى أرادت أن تفاجئ آدم وأمها بفطور جميل. |
ماذا قال آدم عندما رأى ليلى؟ | “لماذا لم توقظيني؟”، “أحسنتِ صنعًا”، “أنا جائع”، “دعيني أنام” | “لماذا لم توقظيني؟” | آدم استغرب من عدم إيقاظه ليساعدها. |
ماذا فعل آدم بعد ذلك؟ | عاد للنوم، ساعد ليلى، ذهب للعب، جلس يشاهد التلفاز | ساعد ليلى | آدم قرر أن يساعد ليلى في تحضير الفطور. |
كيف رتّب آدم وليلى الطاولة؟ | بعشوائية، بعناية، بسرعة، دون ترتيب | بعناية | آدم وليلى رتّبا الطاولة بعناية لتبدو جميلة. |
ماذا قالت الأم عندما رأت الفطور؟ | “أين الفطور؟”، “أنتم أحلى مفاجأة”، “لماذا لم توقظوني؟”، “أنا لست جائعة” | “أنتم أحلى مفاجأة” | الأم شعرت بالسعادة وشكرتهم على المفاجأة الجميلة. |
ماذا قال آدم في النهاية؟ | “أنا تعبت”، “التعاون يجعل كل شيء ألذ”، “أنا جائع”، “أحب المفاجآت” | “التعاون يجعل كل شيء ألذ” | آدم عبّر عن أهمية التعاون في جعل الأمور أجمل وألذ. |
أضف تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.